أخبار العالم / د. فاتن الشعبانى
اكد سعادة الدكتور المهندس السفير فتحي جبر عفانة سفير منظمة الاسرة العربية ، سفير منظمة الأسرة العربية، والرئيس تنفيذي لشركة “فاست لمقاولات البناء” بالإمارات العربية عبر تغريدة لسعادته بتويتر ان الأسرة العربية بجميع المقاييس، تعتبر خط الدفاع الأول لحماية المجتمع من كافة العوامل التي تهدد أمنه واستقراره، فإذا انهار البناء الأسري فإن البناء الاجتماعي سيصاب بالتفكك.
اللافت للنظر أن دولاً عربية عدة سارعت في إنشاء هيئات أو مجالس للأسرة، يناط بها تكثيف المزيج من الجهود لتمكين الأسرة من القيام بوظائفها، في إطار السياسات الرامية إلى تحقيق أهداف التنمية الاجتماعية، والسبيل الأمثل هو أن تقام الندوات والمحاضرات وورش العمل، خصوصاً في المدارس والجمعيات والأندية الاجتماعية، لتذكير الناس بأهمية الأسرة ودورها المجتمعي، لأن جهوداً كبيرة لا بد أن تبذل لإجراء البحوث والدراسات المعمقة عن قضايا الأسرة، فنحن نعيش عصر التحولات والتحديات الكبرى منذ بزوغ فجر الألفية الجديدة، في عالم أصبح قرية خالية من الحدود الجغرافية.
ورياح العولمة وتداعياتها، جرّت معها سلسلة من التغيرات الاجتماعية، خصوصاً في عصر الفضاء المفتوح وانتشار شبكات التواصل الاجتماعي وتدفق القنوات الفضائية.
وتأثير الإعلام بمختلف وسائطه؛ المقروء والمسموع والمرئي، كلها مؤثرات أخذت تلقي بثقلها على الأسرة، فأصبحت الأسرة العربية في مواجهة حقيقية مع سيل من التحديات التي لحقت بمنظومة القيم والعادات والتقاليد العربية والإسلامية، مما زاد من المشكلات الأسرية؛ كالتفكك والتشرذم الأسري، و القادم أسوأ .
إن الإبقاء على أسرة عربية متماسكة، يعد الضمان الأساسي للإبقاء على مجتمع آمن ومستقر، في بيئة عربية آمنة مستقرة.
ورياح العولمة وتداعياتها، جرّت معها سلسلة من التغيرات الاجتماعية، خصوصاً في عصر الفضاء المفتوح وانتشار شبكات التواصل الاجتماعي وتدفق القنوات الفضائية.
وتأثير الإعلام بمختلف وسائطه؛ المقروء والمسموع والمرئي، كلها مؤثرات أخذت تلقي بثقلها على الأسرة، فأصبحت الأسرة العربية في مواجهة حقيقية مع سيل من التحديات التي لحقت بمنظومة القيم والعادات والتقاليد العربية والإسلامية، مما زاد من المشكلات الأسرية؛ كالتفكك والتشرذم الأسري، و القادم أسوأ .
إن الإبقاء على أسرة عربية متماسكة، يعد الضمان الأساسي للإبقاء على مجتمع آمن ومستقر، في بيئة عربية آمنة مستقرة.