بقلم / سعادة المهندس فتحى جبر عفانة
الرئيس التنفيذي لشركة فاست لمقاولات البناء سفير منظمة الأسرة العربية سفير النوايا الحسنة حاصل على جائزة الشارقة للعمل التطوعي
عـلَّـمـتـنـي الحياةُ أن أتلقّى كـلَّ ألـوانـهـا رضـاً وقبولا�ورأيـتُ الـرِّضـا يـخفِّف أثقالـي ويُـلقي على المآسي سُدولا�والـذي أُلـهـم الـرِّضا لا تراهُ أبـدَ الـدهـر حـاسداً أو عَذولا�أنـا راضٍ بـكل صِنفٍ من الناسِ لـئـيـمـاً ألـفيتُه أو نبيلا�لـسـتُ أخـشـى من اللئيم أذاه لا، ولـن أسـألَ الـنـبيلَ فتيلا
أنـا راضٍ بـكـل مـا كتب الله ومُـزْجٍ إلـيـه حَـمْـداً جَزيلا�فـي قلبي مكان لـكل ضيف فـكُـنِ الـضيفَ مؤنساً أوثقيلا�ضلَّ من يحسب الرضا عن هَوان أو يـراه عـلـى الـنِّفاق دليلا�فـالـرضا نعمةٌ من الله لم يســعـد بـهـا في العباد إلا القليلا�والـرضـا آيـةُ البراءة والإيــمـان بالله نـاصـراً ووكـيلا�عـلـمـتني الحياةُ أنَّ لها طعــمَـيـن، مُـراً، وسائغاً معسولا�فـتـعـوَّدتُ حـالَـتَـيْها قريراً وألـفـتُ الـتـغـيير والتبديلا�أيـهـا الـناس كلُّنا شاربُ الكأسَـيـن إنْ عـلقماً وإنْ سلسبيلا .
عـلَّـمـتـنـي الحياةُ أن أتلقّى كـلَّ ألـوانـهـا رضـاً وقبولا�ورأيـتُ الـرِّضـا يـخفِّف أثقالـي ويُـلقي على المآسي سُدولا�والـذي أُلـهـم الـرِّضا لا تراهُ أبـدَ الـدهـر حـاسداً أو عَذولا�أنـا راضٍ بـكل صِنفٍ من الناسِ لـئـيـمـاً ألـفيتُه أو نبيلا�لـسـتُ أخـشـى من اللئيم أذاه لا، ولـن أسـألَ الـنـبيلَ فتيلاأنـا راضٍ بـكـل مـا كتب الله ومُـزْجٍ إلـيـه حَـمْـداً جَزيلا�فـي قلبي مكان لـكل ضيف فـكُـنِ الـضيفَ مؤنساً أوثقيلا�ضلَّ من يحسب الرضا عن هَوان أو يـراه عـلـى الـنِّفاق دليلا�فـالـرضا نعمةٌ من الله لم يســعـد بـهـا في العباد إلا القليلا�والـرضـا آيـةُ البراءة والإيــمـان بالله نـاصـراً ووكـيلا�عـلـمـتني الحياةُ أنَّ لها طعــمَـيـن، مُـراً، وسائغاً معسولا�فـتـعـوَّدتُ حـالَـتَـيْها قريراً وألـفـتُ الـتـغـيير والتبديلا�أيـهـا الـناس كلُّنا شاربُ الكأسَـيـن إنْ عـلقماً وإنْ سلسبيلا#غزة #الأمارات #الأردن #فلسطين #مصر #أنسانية #تونس #المغرب #مبادرة #مجلة #شكرا_سعادة_السفير_فتحي_عفانة #جامعة_فلسطين #جبر_الخواطر #اكسبلور
Posted by Fathy Afana on Wednesday, June 3, 2020